الكشف عن رينو لوغان وسانديرو وستيبواي لعام ٢٠٢٠ في البرازيل

تحسينات واضحة قلباً وقالباً

أزاحت رينو الستار أخيرًا عن النسخ المحسّنة من عروضها لوغان وسانديرو وستيبواي المخصّصة لأمريكا الجنوبية.

واستفادت الطرازات الثلاثة من بعض التحسينات الجمالية المحدودة ومقصورة داخلية محسّنة وعلبة تروس واحدة متبدّلة باستمرار فئة CVT X-Tronic ضمن التجهيزات الإضافية، بالإضافة إلى المزيد من تجهيزات السلامة والأمان.

وفي ما يتعلّق بالتحسينات الخارجية، استفاد المقدّم من مصابيح رئيسية بهوية ضوئية جديدة لأضواء LED أثناء وضح النهار على هيئة حرف C، وشبك تهوئة أمامي محسّن يحاكي أحدث عروض رينو، بالإضافة إلى صادم أمامي جديد.

وفي المؤخّر، هناك مصابيح خلفية بهوية ضوئية فئة LED مختلفة عن السابق، علمًا بأن كل من سانديرو وستيبواي يستفيدان من مصابيح خلفية مغايرة تمتد أفقيًا مقارنة بالنسخ المحسنة الأخرى العائدة لرينو في أسواق أخرى. وحدها لوغان احتفظت بتصميم مصابيحها الخلفية دون تغيير.

وبالانتقال إلى المقصورة الداخلية، فنجدها استفادت من مكوّنات جديدة تتضمّن أقمشة أو جلود فخمة على ألواح الأبواب، ومقوّد جلدي مزدان بلمسات كرومية، وبطانة داكنة للسقف. أيضًا جاءت المقاعد جديدة لتعزيز الراحة لاسيما في الرحلات الطويلة.

وجاءت الموديلات الثلاثة مجهّزين بنظام معلوماتي ترفيهي يتضمّن شاشة قياس ٧ بوصات تتوافق مع نظامي “أندرويد أوتو” و”آبل كار بلاي”، فضلاً عن تقنيات البلوتوث والكاميرا الخلفية (تبعًا للفئة التجهيزية المدعّمة).

ميكانيكيًا، وبخلاف الاستعانة بعلبة تروس واحدة متبدّلة باستمرار فئة CVT X-Tronic ضمن التجهيزات الإضافية مع المحرك عادي السحب رباعي الأسطوانات سعة ١.٦ لترات بقوة ١١٣ حصانًا، فإن المحرك نفسه يستعين قياسيًا بعلبة تروس يدوية خماسية النسب، وهي الخيار الوحيد في حال جرى الاستعانة بالمحرك البنزيني ثلاثي النسب سعة لترًا واحدًا بقوة ٧٨ حصانًا.

 

قد يعجبك ايضا