موتورز موشن – بمناسبة اليوم العالمي للنباتيين، يمكن لعشاق عالم الخضراوات ومناصري الأغذية والوجبات النباتية إعداد وجبات نباتية رائعة وشهية بسهولة في المنزل وبمكوناتٍ طازجة، وذلك بفضل مجموعة ثلاجات إل جي الكترونيكس الرائدة التي تُحافظ على الفواكه والخضروات طازجة وشهية لفترةٍ طويلة. وبفضل ميزاتها القوية التي تركز على ضمان جودة الطعام المخزن فيها، تعتبر مجموعة ثلاجات إل جي أكثر من مجرد إضافة جمالية لمطبخك.
أحتُفل بأول يوم عالمي للنباتيين في 1 نوفمبر عام 1994 من قبل لويز واليس، رئيسة الجمعية النباتية في المملكة المتحدة آنذاك، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الخمسين على تأسيسها. وكل عام، يتم الاحتفال بهذا اليوم بشكلٍ رئيسي من قبل النباتيين في جميع أنحاء العالم، حيث يعملون بنشاط على الترويج لفوائد النظام النباتي ونمط الحياة المعتمدة على النباتات والاختيارات الغذائية التي تلغي استخدام المنتجات الحيوانية في الطعام واللباس وأية أغراض أُخرى. وفي هذا اليوم، تُنظم المجتمعات النباتية حول العالم أنشطة وفعاليات مختلفة لرفع مستوى الوعي بأهمية النظام النباتي وآثاره الإيجابية على الحيوان والبيئة وصحة الإنسان. كما أنه يمثل بداية الشهر النباتي العالمي.
نظراً لأنّ الفواكه والخضروات تلعب دوراً رئيسياً هاماً في النظام الغذائي النباتي للنباتيين، فمن الضروري الحفاظ على نضارتها في جميع الأوقات. وهنا تأتي ميزة Hygiene Fresh+ في مجموعة ثلاجات إل جي، حيث تقوم تلقائياً بتنظيف وتنقية الهواء الداخلي، لضمانه نقياً وصحياً طول فترة التشغيل. وتستخدم هذه العملية نظام ترشيح من خمس مراحل، يحافظ بدوره على الطعام طازجاً لفترة أطول.
ولا يقتصر عمل الثلاجات على دعم النظام الغذائي للأفراد فحسب، بل تهتمّ بالبيئة أيضاً. ففي الماضي، كانت الثلاجات تستهلك الطاقة بشكلٍ كبير مع مرور الوقت، من هنا، تضع مجموعة ثلاجات إل جي في اعتبارها تعزيز الكفاءة والاستدامة التي تؤدي إلى زيادة توفير الطاقة على مدار العام. وقد حصلت إل جي أيضاً على شهادة إعلان المنتجات البيئية الدولية (EPD)، وهي الأولى من نوعها في مجال الثلاجات. تم تصميم نظام EPD الدولي لقياس التأثير البيئي للمنتج طوال دورة حياته بأكملها، بما في ذلك عمليات الإنتاج والنقل والتوزيع والاستخدام والتخلص. ويعود فوز إل جي بشكلٍ أساسي بهذه الشهادة إلى حل الضاغط الخطي العاكس™ المتطور، الذي يُقلل من استهلاك الطاقة ويزيد من الكفاءة، باستخدام مكوناتٍ أقل من تلك المستخدمة في الضواغط التقليدية.
تُعدّ الاستدامة وجهة أساسية في خارطة طريق عمل إل جي، حيث تسعى العلامة التجارية الرائدة بنشاط إلى تنفيذ مجموعة من مبادرات 2030 التي تركز على الاستدامة كجزء من خطة عملها المتوسطة وطويلة الأجل المتعلقة بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية بعنوان “خطة حياة أفضل 2030”. وتهدف هذه الخطة إلى تقليل كثافة انبعاثات الكربون في مرحلة استخدام المنتج، وأيضاً ضمان امتثال الشركة ككل للوائح البيئية الرئيسية مثل “متطلبات التصميم البيئي للمنتجات المُستدامة” الخاصة بالمفوضية الأوروبية.
إذاً في هذا اليوم، لا نحتفل بالنظام الغذائي النباتي فقط، بل بالرسالة الأساسية وراء النظام النباتي وتأثيره على البيئة، وبأهمية تبني المزيد من الممارسات المُستدامة من أجل بيئة أفضل مستقبلاً. مع إل جي، لا يتعلق الأمر بالصميم الخارجي فحسب، بل أيضاً بنضارة الطعام وعنصر الاستدامة، وكل ذلك ينعكس في تشكيلة الثلاجات.