الجميح وشل لزيوت التشحيم تدخل في تعاون إستراتيجي مع الجميح للسيارات

في خطوة طموحة تمهّد لحقبة بارزة في مسيرة شركة “الجميْح للسيارات”، وقَّع الوكيل الرسمي لشركة جنرال موتورز وعلامة جي أيه سي موتور في المملكة اتفاقية إستراتيجية مع “الجميح وشِل لزيوت التشحيم” تعتمد بموجبها مراكز الصيانة والخدمة السريعة لدى الجميْح للسيارات زيت “شِلْ هيلِكس 0دبليو-20” Shell Helix 0W-20 التخليقي بمواصفات الجيل الثاني من “ديكسوس”.

كما ستضع الشركتان خطط تسويق وتقيم حملات ترويجية تشجّع عملاء “جنرال موتورز” و”جي أيه سي موتور” على استخدام زيوت محرك تخليقيَّة وتحثّهم على صيانة سياراتهم في مراكز خدمة الجميْح للسيارات المُعتمدة، لما توفره من خدمة جيدة وتجربة قيادة أفضل مع كلفة صيانة مدروسة، ناهيك عن عمر أطول لمقوّمات السيارة واستهلاك أقل للوقود.

بهذه المناسبة، قال الشيخ وليد العبدالله الجميْح، المدير التنفيذي لعمليات التشغيل في شركة الجميْح للسيارات: “يرتكز نجاحنا على تعاوننا مع شركات رائدة تشاركنا طموحنا العارم وعزيمتنا الصلبة، بالأخص في مجال الخدمة بعد البيع التي تُمثِّل العمود الفقري وعصب النجاح في قطاع السيارات السعودي. من هذا المنطلق، يأتي قرارنا الحكيم بالانخراط في تعاون متشعِّب وطويل الأمد مع شركة “الجميح وشل لزيوت التشحيم” التي صنَّفتها شركة ’كلاين أند كومباني‘ في المرتبة الأولى عالميًّا في قطاع الزيوت لفترة 14 عامًا على التوالي، لتوفير أفضل زيت لديها لسيارات جنرال موتورز‘ و’جي أيه سي موتور‘ متقدمة الأداء. ولن تنحصر شراكتنا في مجال الزيوت فحسب، بل ستشمل خطط تسويق وترويج تطال عملية الخدمة بعد البيع برمَّتها، ما ينعكس إيجابيًّا على تجربة امتلاك السيارة. عملائنا الكرام يستحقون الأفضل، لذلك نعدهم دائمًا بالأفضل.”

كما أوضح السيد ساهر هاشم، الرئيس التنفيذي لشركة ’ الجميح وشِل لزيوت التشحيم‘: “يشرّفنا الارتباط بشركة عملاقة ورائدة كالجميْح للسيارات، التي نلتقي معها بتقديم مُنتجات رائدة للعملاء وإيلاء اهتمام منقطع النظير بالخدمة بعد البيع. من هذا المُنطَلق، خصَّصنا زيت ’شِلْ هيلِكس 0دبليو-20‘ التخليقي لسيارات ’جنرال موتورز‘ و’ جي أيه سي موتور‘ بمواصفات الجيل الثاني من ’ديكسوس‘، الذي يوفر تركيبة متفوَّقة عالميًّا تتلاءم مع متطلبات المحركات متقدمة الأداء وأقصى الظروف المناخية. كما سنحيط هذه الخطوة بتعاون وثيق ومتشعّب في نطاق الخدمة بعد البيع يحوّل هذه الشراكة إلى صداقة حقيقية طويلة الأمد مفيدة للطرفيْن وللعملاء في المقام الأوّل.”